قبل الاحداث المؤسفة الحاصلة حاليا في سوريا ,وبينما كان الدكتور والاديب الموريتاني الشيخ ولد دومان في احد مقاهي مدينة حلب “الشهباء” السورية رفقة بعض كبار الشعراء السوريين ، طلب منه بعضهم ان يلقي عليهم نماذج من الشعر الموريتاني ولم يستحضر الدكتور وقتها الا ابيات ولي الله العلامة / امحمد ولد احمد يو
كان ببغداد رجل بزَّاز يبيع الثياب وله ثروة مهمة ، فبينما هو في حانوته إذ أقبلت عليه صبية فالتمست منه شيئًا تشتريه ، فبينما هي تحادثه كشفت له عن وجهها خلال ذلك ، فتحيَّر وانبهر من جمالها وقال : قد والله تحيرت مما رأيت.